هل تتطلب حكمة الله أن يستخدم الجيش وقوته الصاروخية الضربة القاضية لكى تتعقل الإدارة الأمريكية واذرعها في المنطقة؟

مما لا شك فيه أننا نتابع ونلمس جميع الأنشطة والفعاليات الخيرية التي تنفذها الهيئة العامة للزكاة في الوقت الحاضر وفي السنوات الماضية والعام الماضي

في عام 1983م جرت محاولة جادة لحظر استيراد الفواكه والخضروات من خارج اليمن حيث حقق اليمن الاكتفاء الذاتي من الخضار والفواكه فاليمن ينعم بالكثير من المنتجات الزراعية

مثلما فرضت مُسيرات اليمنيين هدنة في اليمن بعد عدوان وحصار سعودي أمريكي على اليمن لـثمان سنوات مستمرة ،

الصمت المخزي للمجتمع الدولي ازاء مايرتكبه العدوان من مجازر ومذابح لم يرى التاريخ لها مثيل في اليمن .. فاليمن واليمنيين هم ضحية هذا الصمت المخزي جرائم ومجازر ارتكبت بحق الابرياء اضافة الى الحصار الجائر ولا احد يتكلم او يندد بتلكم الجرائم..
لكننا نرى اذا ما اخذت صنعاء في حقها بالرد دفاعا عن الشعب اليمني المستضعف ومنعا لنهب ثرواته نرى الاصوات تتعالى ومن من من دول مشاركة ولها دور كبير في العدوان والجرائم ..صنعاء منعت نهب النفط من ميناء الضبة برسالة تحذيرية عبر قواتها المسلحة والتي منعت سفينة اجنبية من نهب نفط اليمن عبر الميناء وهذا كله اتى بعد تحذيرات اطلقتها القيادة اليمنية للشركات من الاستمرار في نهب ثروات اليمن لكن العدوان ومرتزقته دائما يتجاهلون فحوى هذه التحذيرات والرسائل التي تصدرها القيادة اليمنية وما حصل امس من توجية القوات المسلحة رسالة تحذيرية لمنع سفينة اجنبية من نهب النفط اليمني من ميناء قناء نرى عوي دول العدوان الثلاثي الامريكي البريطاني الفرنسي لماذا لان رسالة صنعاء كانت موجعة ومؤثرة للعدوان ومرتزقته فامريكا وبريطانيا وفرنسا دول مشاركة في العدوان على اليمن وحصارة ونهب ثرواته ..فالمحتل الامريكي متواجد في حضرموت والفرنسي في شبوة والبريطاني في عدن هم لايهمهم اليمن ولامصلحة شعبها ولا يتكلمون عن المجازر التي ارتكبوها همهم الوحيد  ثروات اليمن ونفط اليمن صلح من صلح وفسد من فسد لايهمهم الطفله بثينة التي فقدت اسرتها جرى قصف العدوان الامريكي البريطاني الفرنسي امنزل والدها وبيقت هي الشاهد الوحيد على هذا الا جرام وامثالها كثر ,ولا المجازر الوحشية التي ارتكبت في كثير من المحافظات والتي خلفت الالاف والمئات من الضحايا جلهم اطفال ونساء..
صنعاء اكدت مرارا وحذرت ولازالت تحذر من الاستمرار في عملية نهب ثروات شعب اليمن وهذا التحذير لاياتي من فراغ بما يؤكد ان صنعاء على دراية بكل مايعتمل ومايتخذه العدوان ومرتزقته ومايخططون له من طرق واساليب قد تكون في نظرهم مجدية و لااحد يدركها لتهريب النفط وهي في الاساس فاشلة وفاشلون من يتخذونها فهذه العملية النوعية تؤكد فشل العدوان في خططه لتهريب النفط وان صنعاء هي صاحبة القرار والسيادة وان لامفر من الرجوع الىيها فهي من يحمي اليمن وثرواته من اطماع المحتلين ومخططاتهم لنهب ثرواته
وبهذه العملية النوعية والغير عادية التي وصفها ناشطون بالانجح والانجع اظهرت 3 نفاط هامة .. الأولى: ان القوة المعلوماتية والمخابراتية عند قوات صنعاء قوية والثانية :ان تحذير القوات المسلحة جاد جداً لحماية ثروات اليمن والثالثة :ان العدوان وحكومة المرتزقة ظهرت اضعف واجبن مما كان يتوقع فلجؤهم بعد رسالة صنعاء التحذيرية في ميناء الضبة الى ميناء قديم مهمل ميناء  قنا  والذي كان يستخدم في السابق لتهريب الاسلحة والمخدرات

 من العيب أن نجد في أوساطنا من المحسوبين على الشعب اليمني من هم أشد عداوة له من أعدائه الخارجيين سواءً أطل هؤلاء من بعض وسائل الإعلام المحلية ووسائل التواصل الاجتماعي

لاشك بأن الحديث عن اللواء الأخضر يختلف عن غيره باختلاف جمال الطبيعة وصفاء الروح فكل زائر له سيبقى مشدوهًا بجماله خال من هموم الحياة السفر اللواء الذي تشتم منه عبق التاريخ

عيد الهالوين أو عيد الشيطان أو عيد الأموات أو عيد الأرواح أو عيد الرعب سمه ما شئت هو عيد ليس لنا نحن المسلمين، يحتفل به عبدة الشيطان بتاريخ 31 من أكتوبر من كل عام ،

في كل بلدان العالم تنشأ الدولة ثم تنشأ أجهزتها الأمنية والمخابراتية إلا في حالة الكيان الصهيوني فهو استثناء لوحده.. فهذا الكيان المسخ أنشئت أجهزة مخابراتية قبل أن تنشأ دولته؟!

تشتّت الجمع (العربيّ) عند فلسطين ورصّ الصّفوف موحداً ومعلناً حالة الاستنفار القصوى في دمشق وبغداد وصنعاء والمنامة وبيروت وطهران.

لم أجدني -منذ انخراطي في مجال الإعلام قبل عقدين وبضعة أعوام- عاجزًا بشكل تام عن التعبير عمَّا يعتصر قلبي من أحزانٍ وآلام قبل فجيعتي بنبأ رحيل أخي الغالي وقدوتي في معظم أعمالي الضابط والإداري والمحامي المثالي العقيد الحقوقي «عبده أحمد الجمالي».

فكرة المادة السابقة للعدد الماضي هدفها التذكير بمرور 44 عاماً على استشهاد طيبة الذكر قبول بنت احمد على الورد وأولادها.. والتذكير أيضاً أنها أكبر وأبشع جريمة في التاريخ اليمني..