عرض عسكري مهيب واستثنائي بتميزه المنقطع النظير وبحجمه الكبير -عدداً وعتاداً- ، قوات بشرية ضخمة من مختلف صنوف وتشكيلات قواتنا المسلحة الباسلة ووحداتها العسكرية والقتالية،
تتجلى قيمة الثورات الوطنية التحررية وأهميتها التاريخية من خلال قدرتها على حماية ذاتها وتأمين وجودها وترسيخ جذورها وتهيئة الظروف المواتية لانتصارها ونجاحها في تحقيق أهدافها واستمراريتها وتجددها،
لم تأت فجأة ولكن كان لها مقدمات فقد استفحلت مظاهر العجز الحكومي للنظام السابق وتعرضت مواقفها للسيولة المفرطة التي هددت بضياع البلاد وانهيار النسيج الاجتماعي..
برفقة الوسيط العماني وبهدف الاستكمال لما سبق من لقاءات ومفاوضات ومشاورات قرابة عام ونصف من الهدنة واللاهدنة ؛ وصل الوفدان الوفدُ الوطني والوفد العماني إلى الرياض قادمين من عاصمة الصمود صنعاء محمّلين بأثقال حرب شُنت على اليمن بغيا وظلما وعدوانا،
أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، أن القوة الصاروخية اليمنية أصبحت قادرة على ضرب أي هدف في أي مدينة بدول العدوان من أي مكان في اليمن.
قوات الخائن طارق عفاش تستهدف قرى في الوازعية بالسلاح الثقيل والمتوسط وسط فضائح وسجال الفساد وتبادل الاتهامات بين مرتزقة العدوان في المناطق الجنوبية والشرقية المحتلة لتحقيق الثراء ونهب المال العام على حساب المواطن الضعيف
أعلن قادة عالميون مطلع الاسبوع عن اتفاق للسكك الحديدية والموانئ يضم عدة دول ويربط الشرق الأوسط وجنوب آسيا، وذلك على هامش قمة مجموعة العشرين في نيودلهي وبحسب وكالة رويترز
أكد الباحث عبدالله بن عامر أن توجه الرئيس الحمدي نحو الوحدة وتأكيد إستقلال البلاد جعل القوى الإقليمية تشعر بالخطر وعلى رأسها السعودية مشيرا الى ذلك التوجه جعل التجمع الاستخباراتي العربي الغربي لليمن بالمرصاد
في مطلع القرن التاسع عشر الميلادي غزا الوهابيون القادمون من نجد السواحل اليمنية الغربية ولم يرحلوا عنها إلا في عام 1818م عندما احتلتها الحملة المصرية بقيادة ابراهيم باشا فأعيدت تلك السواحل والموانئ لحكومة صنعاء اسميا،
يوماً بعد يوم يأخذ صراع أدوات العمالة والارتزاق في المحافظات المحتلة الجنوبية والشرقية منحاً تصاعدياً في وقائعه وأحداثه السياسية والعسكرية التي كان أبرزها انقطاعات التيار الكهربائي بعدن
من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب ومن أقصى الشرق إلى أقصى الغرب من جغرافية الجمهورية اليمنية إلى جانب مياهها الإقليمية وجزرها أصبحت ثرواتها محروسة بفضل الله ثم بفضل القدرات الدفاعية المتقدمة لقواتنا المسلحة