منذ وقت مبكر سعى الأعداء ولا يزالون إلى محاربة اليمن ووحدته ونهوضه الحضاري والاقتصادي لمعرفتهم بأن وحدة اليمن واستقلاله يمثل حاجزا أمامهم في تحقيق مطامعهم الاستعمارية
اقبال كبير على المراكز الصيفية في العاصمة و المحافظات وقد استطاعت هذه المراكز أن تسهم وبشكل كبيرفي تعزيز الوعي وبناء القدرات التعليمية للطلاب والطالبات
كان الثاني والعشرون من مايو 1990 يوماً انتظره كثير من اليمنيين طويلاً جنوباً وشمالاً وتراؤه أمل مستقبل مستقر ومزدهر بعد سنوات من خلاف واختلاف وانقسام داخل الأسر بين الأشقاء
اكد عدد من مشايخ القبائل اليمنية من مختلف المحافظات اليمنية بان الوحدة اليمنية، التي هي اغلى واسمى المنجزات الوطنية والذي اعلن عنها في 22من مايو 1990م-
عندما تحتاج القراءة العسكرية والاستراتيجية الى من يثابر ويدق الابواب المغلقة في الشأن الحيوي فان الانظار تتجه الى ذوي الاختصاص للالمام بكثير من القضايا
قال قائد كتائب الوهبي، اللواء بكيل بن صالح الوهبي :" إن تحالف العدوان انشأ معسكرات للجماعات التكفيرية من القاعدة وداعش في مناطق محافظة شبوة المحاددة لمحافظة البيضاء،
الوحدة اليمنية هي المنعطف والمنجز التاريخي الأهم والأبرز في مسيرة الشعب اليمني ايؤكد اللواء المناضل خالد باراس رئيس مكون الحراك الجنوبي المشارك في مؤتمر الحوار الوطني
تشهد اليمن حراكاً غير معهود للمراكز الصيفية، يتجلى كصمود تعليمي جبار، لم يستطع العدوان كسره رغم استهداف البنية التحتية التعليمية واستمرار الحرب الاقتصادية