مُنذ أن عرفته كزميل دراسة في مطلع 1970م من القرن العشرين في مدينة عزان مديرية ميفعه محافظة شبوه، ومدرستها الاعدادية،

الاعلان المفاجئ الذي حدث خلال الساعات الماضية والمتمثل في اعادة العلاقات الدبلوماسية الطبيعية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية ايران الاسلامية

كأن الخونة اصيبوا برعشة نغصتهم العيش والأكل والراحة عندما سمعوا باتفاق الرياض مع طهران بعودة العلاقة الدبلوماسية بينهما..

لقد اتخذت العصابة الصهيونية من الادعاء الكاذب بأحقية اليهود التأريخية في أرض الإسراء وسيلة لإقناع الرعاع بالهجرة إلى أرض فلسطين، مطلقةً عليها -بهدف إغراء أولئك المهاجرين باللجوء إلى العنف والدموية في انتزاع أملاك الفلسطينيين- تسمية «أرض الميعاد»..

في المثل الشعبي أعلاه وجدت ضالتي وأنا أُراقب التواجد المباشر والزيارات والتحركات الاستفزازية العدائية للأمريكيين وغيرهم على أراضي ومحافظات الجمهورية اليمنية

كان السابقون عندما تهل بشائر رمضان يميدون كما يميد الشجر في يوم عاصف.. تفيض أعينهم من الدمع، حتى تبتل ثيابهم، ولم يجدوا داراً خيراً من داره.. ولا جواراً خيراً لهم من جواره..

المهرة وحضرموت لن تكونا موطئ قدم للأمريكي، ولن يسمح أبناؤها الشرفاء الأحرار بأن يفرض أمر واقع فيهما..
المارينز الأمريكي تسلل إلى البوابة الشرقية لليمن وعلى حين غفلة تواجدوا عسكرياً ومخابراتياً في هذه المنطقة المهمة..

كانت الهتافات في الجنوب تطالب بعودة علي ناصر إلى الجنوب ,كان علي ناصر رئيس الحزب حتى عام 1986م وقد ترك اليمن الشمالي كأحد شروط الوحدة

 في الآونة الأخيرة انتعش الاقتصاد في اليمن و ازدهرت الصناعة واتجه المواطن اليمني نحو التنمية الزراعية والصناعية والتي كان بدايةً بالتصنيع العسكري

عندما نتحدث عن التضحية والفداء للوطن ونصرة ديننا الاسلامي  والامة الاسلامية في مختلف ارجاء المعمورة علينا ان نعرف معنى التضحية والفداء من اجل نيل الحرية والاستقلال والعزة والكرامة

يكفينا فخرا الشعب اليمني انه تمكنا من تحقيق الكثير من الانتصارات ضد العدوان السعودي الإماراتي الأمريكي الإسرائيلي البريطاني وادواتهم رغم ارتكابهم الكثير الكثير من المجازر والجرائم الإنسانية ضد الشعب اليمني..

ثلاثة عشر يوماً تفصلنا عن اكتمال العام الثامن لعدوان ظالم على اليمن وشعبه العظيم تشارك فيه دول كبرى بقيادة أمريكا وبريطانيا وأدواتهما في المنطقة التي تتصدرهم السعودية ودويلة الإمارات