دعا كبير مستشاري وزير الخارجية الإيراني علي أصغر خاجي، إلى مزيد من تدخل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لوقف الحرب ورفع الحصار اللاإنساني عن اليمن،

عقب تنفيذ عمليتي اعصار اليمن الاولى والثانية اهتزت صورة الإمارات ومكانتها الاقتصادية بين الشركات المستثمرة في كل من دبي وابو ظبي مما جعل تلك الشركات تبحث عن وجهة آمنة

عملية إعصار اليمن قلبت معادلات التوازنات في المنطقة  رأسا على عقب بعد هجمات الردع الاستراتيجي على العمقين السعودي - الإماراتي الذي  شكل تحولا في مسار الأحداث

لقد بات راسخاً في وعي الشعب اليمني ان الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا هما من يشنان العدوان على اليمن منذ سبع سنوات بإستخدام نظامي آل سعود وآل نهيان في المنطقة

الدفاع عن الوطن قضية دينية  وإنسانية ووطنية وأخلاقية يخوضها الشعب اليمني بإيمان راسخ واحتساب وإرادة وعزيمة قوية لا تلين يتقدم صفوفه جيشه الباسل والمقاومة اليمنية الصلبة

على وقع الضربات النوعية التي نفذها سلاح الجو المسير الذي اصاب اهدافه بدقة في العمق الاماراتي, عبر كيان العدو الاسرائيلي عن قلقه إزاء  هذا التطور النوعي

في خضم تصعيد العدوان واستهدافه للاعيان المدنية والاحياء السكنية والمرافق الخدمية، وارتكابه العديد من الجرائم بحق شعبنا اليمني،

بصمت رحل وبهدوء غادر .. ذلك هو عبدالله عبدالعالم الذي كان يوماً بدرجة نائب رئيس جمهورية عندما كانت صنعاء تتجه نحو الاستقلال قبل أن تطال أيادي الغدر مشروعها التحرري بإنقلاب دموي في 11 أكتوبر 1977م

تكبد مرتزقة العدوان في محافظة شبوة خسائر فادحة تمثلت في مقتل ومصرع المئات منهم بينهم قادة وذلك في عمليات الجيش واللجان الشعبية التي استهدفت تجمعاتهم خلال الأيام الماضية.

لطالما كانت بعض وسائل الإعلام الغربية لم تقل الحقيقة بشأن تورط أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وكندا وبلجيكا واستراليا وإسبانيا وإيطاليا وغيرها من الدول الإمبريالية ..

لا يبدو على المشهد السوداني ضبابية ما يستعصى قراءته أو فهمه في طبيعة أزماته، وتعقيدات أوضاعه الاقتصادية والسياسية والأمنية التي يشهدها البلد منذ ثورة 19ديسمبر 2018

ناقش عدد من كتّاب وكتاب الأعمدة في موقع "ميدل إيست آي" بعض القضايا الرئيسية التي من المحتمل أن تهيمن على المشهد العربي في عام 2022.