يقول علماء النفس انَّ الطبيعة البشرية والسلوك الإنساني دائماً في حالة صراعٍ من أجل البقاء، فرياح التغيير لابد أنْ تسود حسب الأجواء والأوضاع الزمانية والمكانية وصور الجرائم تتنوع وتتشابك وترتفع
لقد مثل لقاء السيد القائد- يحفظه الله- غير المباشر بقيادات الدولة لمساندة الهيئة العامة للأوقاف وعلى رأسهم فخامة رئيس الجمهورية ودولة رئيس الوزراء ثورة في التغيير الجذري إن صح التعبير
النظامُ السعوديُّ -من خلال المراوغة المفضوحة- يبدو أنه استغل التواضُعَ والحكمةَ اليمنية والحرصَ الكبيرَ من قيادة الثورة، ممثلةً بالسيد القائد عبدالملك الحوثي،
في ظل التحديات والأخطار التي عاشها ويعيشها اليمن تكللت كل الجهود المبذولة في مواجهة العدو بالنصر بإذن من الله سبحانه وتعالى وبجهود رجال الرجال وشموخهم واعتزازهم بهويتهم
3000 يوم حرب عدوانية كونية همجية مسعورة شنت ظلماً وجوراً على وطننا وشعبنا اليمني الحر العزيز المسالم، دون أي مبرر يشرعن شن هذه الحرب العدوانية الظالمة على بلد صفته وعنوانه الإيمان والحكمة وشعب هم أرق قلوباً وألين أفئدة..
اختصَّ الله - سبحانه وتعالى- الأمة المحمدية بما لم يختص به أحداً من العالمين، فجعلها خيرَ أمةٍ أخرجت للناس، واصطفى لها خير خلقه وصفوة أنبيائه سيد المرسلين وخاتم النبيين محمداً بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم النبي الأمي
أشرنا في مقال الاثنين الماضي بأن عين الإدارة الأمريكية تزداد احمراراً على الشعب اليمني وتعمل على إفشال أية جهود قد تفضي إلى إنهاء العدوان على اليمن ورفع الحصار عنه
هكذا ديدن العملاء والمرتزقة في كل زمان ومكان، افتعال الفتن والأزمات بين أبناء الوطن الواحد، لإفساح المجال للقوى الخارجية لتنفيذ اجندتها وسيناريوهاتها الاستعمارية في المنطقة..
في مثل هذه الأيام من كل عام تزخر برامج وسائل الإعلام ومنشورات مواقع التواصل وخطب المساجد بالترويج لأحبِّ الأعمال في العشرة الأيام الأول من شهر ذي الحجة الحرام موليةً الحضَّ على استغلال أيامها بالصيام ولياليها بالقيام قدرًا كبيرًا من الاهتمام.
تحت شعار الحقوق والحريات أمريكا تتبنى ممارسة الفاحشة والرذيلة في كل المجتمعات وخاصة في الشعوب الإسلامية والعربية وذلك بإصرارها على تقنين ما يسمونه بالمثلية وإباحة زواج الرجل بالرجل