قبل عقود من الزمن لم يكن أحد يعرف أن اليمن تحتضن ماضيها الجوراسي، لدرجة أن السكان المحليون في ريف (أرحب و همدان و جهران و الشعيب )اعتادوا طيلة عقود على رؤية آثار من الأقدام المتحجرة على صخور وفي كهوف جبال منطقتهم على عظام كبيرة متحجرة او كهوف الوديان على ديناصورات محنطة صغيرة الحجم كما في منطقة الشعيب في الضالع او في افق في جهران محافظة ذمار وكانوا يعتقدون أنها صنعت من الجمال العملاقة التي عاشت في الزمن القديم.
ثقافة وفنون
الزيارات: 2887