محليات

عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والاجتماعية والمشايخ لـ "26سبتمبر": ثمانية أعوام من العدوان والحصار وعزائم أبناء شعبنا لن تلين

عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والاجتماعية والمشايخ لـ "26سبتمبر": ثمانية أعوام من العدوان والحصار وعزائم أبناء شعبنا لن تلين

 اكد عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والاجتماعية ومشايخ القبائل اليمنية بأن اليوم الوطني للصمود استطاع الشعب اليمني إن يسطر اروع الملاحم الاسطورية،

وأن يواجه اعتى آلة عسكرية حشدها تحالف العدوان بقيادة امريكا واسرائيل، رغم الفارق الكبير بينما يمتلكه شعبنا اليمني من اسلحة وما يمتلكه تحالف الشر والعدوان
مؤكدين بأن ثمانية أعوام من العزة والتمكين صنعها اليمنيون بتضحياتهم وصمودهم العظيم في وجه أعتى طغاة العالم، مجسدين بلحمتهم ونضالهم أعظم صور التكاتف والاخاء فتوجت جهودهم بنصر من الله وسحق لأعدائهم الذين جروا وراءهم ذيول الخسارة والخزي والعار والهزائم النكراء..
"26سبتمبر" اجرت استطلاعاً صحفيا مع عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والاجتماعية ومشايخ القبائل اليمنية وخرجت بالحصيلة التالية:                               

  استطلاع: صالح السهمي
> كانت البداية مع الدكتور طارق مصطفى سلام محافظ عدن حيث تحدث عن اليوم الوطني للصمود بالقول:
>> ثمانية أعوام من العدوان والحصار ..عزائم الابطال لن تلين: ثمانية أعوام من العدوان الظالم والحصار الجائر والاحتلال الغاشم على بلادنا استخدم فيها العدو المتغطرس كل انواع الدمار والقتل والعنف لم يبال بحرمة دين او جوار او اخوة بل تكالب مع قوى الاجرام والاستكبار امريكا واسرائيل ومن سار في فلكهم ليشبع رغبته الوحشية ظنا منه بان ذلك يعزز من قوته ويتمكن من فرض هيمنته على شعب الإيمان والحكمة.
ثمانية أعوام بمآسيها واحزانها واجرامها لم يعهدها اليمنيون من قبل لم تكن كافية لأولئك المستكبرين ليعودوا الى رشدهم ويدركوا حجم المأساة التي تسببوا بها بحق شعب بأكمله من حصار وعدوان واحتلال فقتل مئات الآلاف من الابرياء وجرح أضعاف ذلك وشرد الملايين من ابناء هذا الشعب ودمر المنازل والمساجد والمستشفيات وعاث في الأرض فسادا وظلما تحت غطاء أممي متخاذل وجبن انساني لم يعهده التاريخ من قبل.
ثمانية أعوام من العدوان والاجرام والحصار واجهها اليمنيون بكل قوة وعنفوان وشجاعة واستبسال، تعلم اليمنيون منها دروساً عظيمة واستفاق البعض من سباته العميق وآخرون أعادوا النظر في حساباتهم وصححوا ما كان عليهم وآخرون سقطوا في وحل من الخزي والعار واستحقوا مصيرهم وخسارتهم نتيجة خذلانهم شعبهم وارتهانهم الرخيص على الأعداء فكانوا بذلك ارخص مرتزقة عرفهم التاريخ.
ثمانية أعوام من العزة والتمكين صنعها اليمنيون بتضحياتهم وصمودهم العظيم في وجه أعتى طغاة العالم ، مجسدين بلحمتهم ونضالهم أعظم صور التكاتف والاخاء فتوجت جهودهم بنصر من الله وسحق لأعدائهم الذين جروا وراءهم ذيول الخسارة والخزي والعار فشتان بين من يجاهد للدفاع عن دينه وشعبه وبين من يقاتل من أجل متاع رخيص من المال المدنس .
ثمانية أعوام من الحرب الوحشية الظالمة لم يجن منها العدو شيئاً ولم يحقق بذلك أي انتصار يذكر فهل كانت كافية ليدرك المعتدي حجمه ويرفع عنا ظلمه وطغيانه ام ان الرغبة في السعي وراء أحلامه الصبيانية التي ستسوقه بلا شك إلى أجله المحتوم وقد بات قريب.
> اما الشيخ ناجي السلامي رئيس مجلس التلاحم القبلي بأمانة العاصمة صنعاء تحدث عن اليوم الوطني للصمود حيث قال:
>> استطاع الشعب اليمني إن يسطر اروع الملاحم الاسطورية، وأن يواجه اعتى الة عسكرية حشدها تحالف العدوان بقيادة امريكا واسرائيل، رغم الفارق الكبير بين ما يمتلكه شعبنا اليمني من أسلحة وما يمتلكه تحالف العدوان، إلا إن قواتهم أصبحت عاجزة أمام قوة الله وشجاعة واستبسال شعبنا اليمني، الذي داس بقدمية الحافية على اسطورة الاسلحة الامريكية والبريطانية والصهيونية، ثمانية اعوام سجل فيها شعبنا اليمني وجيشه ولجانه الشعبية، أروع الأمثلة من التلاحم والتكاتف ورص الصفوف، حيث توحد الجيش مع القبائل وابناء الشعب اليمني الذين دعموا الجيش بالرجال والمال والسلاح.
بفضل الله سبحانه وتعالى انتصر شعبنا اليمني على قوات تحالف العدوان ومرغ انوفها في رمال وسهول وجبال اليمن، واجه جيشنا بكل شجاعة واستبسال، لم يهب طائراتهم ولا مجنزراتهم وصواريخهم، رغم الدماء التي سالت والارواح التي ازهقت والخراب والدمار الذي نال من البنية التحتية، والمنازل، رغم الجراح، والخسائر والاضرار، إلا إنها كانت هي الدافع للمواجهة والتضحية فشعبنا اليمني وهو يحيي الذكرى الثامنة للصمود الوطني فهو يعاهد الله والقيادة إن يظل وفيا مع ارضهم مدافعا عنها وعن شرفه وكرامته وعرضه، وإن يواصل الصمود حتى تحرير كل شبر من أرض اليمن وطرد كل غاز ومحتل، وحماية ثرواته، فاليمن ستبقى حرة أبية ولن تقبل على ارضها إي غاز او عميل وخائن.
ماذا تعني ثمانية اعوام صمود ؟!!
> من جانبه تحدث الشيخ نجيب حسين محمد المطري احد ابرز مشايخ ووجهاء قبيلة بني مطر. عن يوم الصمود قائلا:
>> بداية نحييكم ونشكركم في دائرة التوجيه المعنوي والسياسي للقوات المسلحة اليمنية على كل الجهود التي تبذلونها في سبيل الله ثم خدمة للبلد ونحيي كل اسهاماتكم ونشاطكم المستمر والذي يلاحظه الجميع من خلال متابعاتكم لكل المناسبات وكل الاحداث.
كما نهنئ القيادة الثورية والسياسية والعسكرية ممثلة بالقائد العلم السيد المجاهد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي يحفظه الله كما نهنئ من خلال صحيفتكم رئيس واعضاء المجلس السياسي الأعلى وحكومة الانقاذ واعضاءها ومجلسي النواب والشورى بشهر رمضان المبارك كما نهنئ كل منتسبي الدائرة ونهنئ كافة ابناء الشعب اليمني وابطال الجيش واللجان والامن فردا فردا.
فقبل ان اخوض في الكلام والحديث حول ذكرى ثمانية اعوام صمود، اود أن أذكر كل ابناء الشعب الجانب الرسمي والشعبي وكل القراء وكل متابعي الصحيفة بقول الله سبحانه: (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ). آل عمران- آية(173).. (فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَـمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللهِ وَاللهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ).آل عمران- آية(174)
من يقرا الآيتين المذكورتين أعلاه وبتدبر سيشخص الواقع والحال الذي مر به الشعب اليمني ومنذ اللحظة الاولى للعدوان عليه من قبل تحالف الشر والغدر والفجور والمكر والخداع والتجبر والتكبر.
ذلك التحالف الذي اعلن عدوان على اليمن من واشنطن بتاريخ ٢٦ مارس ٢٠١٥م دونما اسباب.
فمنذ ذلك التاريخ والى هذه اللحظة والعدوان مازال مستمراً وعلى كل الأصعدة لا لشيء لكن حقدا على هذا البلد أرضا وانسانا.
من الدقيقة الاولى لذلك التحالف العسكري والسياسي والاعلامي والاقتصادي الطويل العريض والكبير والكثير عددا وعدة وعتادا والذي ترأسته الإدارة الأمريكية والبريطانية وقيادة آل سعود ومن لف لفهم فبكل تأكيد أنهم دمروا كل شيء في اليمن من مناطق اثرية ومساجد وسدود وكهرباء ومياه ونهب ثروات وتدمير الاقتصاد وجميع البنية التحتية للبلد وقتلوا المدنيين وقتلوا النساء والاطفال والشيوخ وطلبة المدارس ومرضى كانوا في المستشفيات والمراكز الصحية ونزلاء السجون بما فيهم الأسرى وقتلوا اسرى الحرب الذين بأيديهم وفي سجونهم فانتهكوا الحرمات وارتكبوا كل الجرائم وهتكوا الانسانية وأهلكوا الحرث والنسل والشجر والحجر والمدر والبشر ولم تسلم منهم حتى الحيوانات والخيول ومزارع الدواجن وحدائق الاطفال والمتنافسات ولوثوا البحر بنفاياتهم وقتلوا وسمموا كل ما فيه فارتكبوا كل المحرمات وداسوا على كل المواثيق الدولية وكل الاتفاقات والقوانين الدولية وهيئاتها والجميع يعرف ذلك.
فبرغم كل تلك الجرائم التي ارتكبها العدوان طيلة هذه المدة الثماني سنوات إلا انها زادت الشعب اليمني قوة وصبرا وصمودا وجلدا وتماسكا .
ودليل ذلك أن العدوان حين بدأ عدوانه العسكري السياسي والاقتصادي وحصاره الشامل البري والبحري والجوي على اليمن كان يعتقد انه سيبتلع اليمن ارضا وانسانا وفي فترة وجيزة ،إلا ان رهاناته العسكرية سقطت وفشلت فشلا ذريعا رغم هالته العسكرية والاعلامية والاقتصادية وامتلاكه كل جديد وحديث من اسلحة وتكنولوجيا فلم ينجح في تحقيق اهدافه والتي كان أبرزها تقسيم اليمن أرضا وإنسانا وتفتيت البلد جغرافيا واقلمته ديموغرافيا.. والسيطرة التامة على القرار السياسي والسيادي والوصاية التامة وهو ما اخفق فيه.
فإخفاق العدو وسقوطه عسكريا وسياسيا واعلاميا واخلاقيا وانسانيا إنما هو بفضل الله وبوجود قيادة ثورية وسياسية وعسكرية حكيمة وذات بعد استراتيجي لتقييم لكل المواقف.
فالقيادة الثورية الحكيمة وذات النظرة الثاقبة كان لها الدور الكبير في صنع التحول والصمود والصبر والايمان والوعي والثبات الذي تحلى به الشعب اليمني في مواجهة العدوان والى الان.
فثماني سنوات صمود تقوى الشعب اليمني خلالها وتماسك وتلاحم وتكاتف وقاتل وواجه وصنع وابدع وتحول الى قوة ضاربه واصبح صاحب القرار والكلمة سواء في السلم أو في الحرب فالكلمة كلمته والقول قوله في مفاوضات او عقد اتفاق وصلح وهدن وصار يفاوض ويحاور ويتكلم من مصدر قوة فصمود اليمن نتاج قوة أيمانه بالله وايمانه بعدالة قضيته العادلة والمحقة كون ذلك يعتبر جوهر صمود اليمنيين.
بينما تحالف العدوان كان يرى نفسه في حالة قوة لكن بعون الله وتوفيقه تفكك تحالفه وتعب وخسر وهزم وانكسر وتلاشى وأصبح كالسراب وأصبح ضعيفاً وهزيلاً وأصبح يلهث وراء الهدن وأصبح ضعيفاً في مواقفه.
وختاما نقول على العدوان ان يتفهموا ما هم فيه وان يستوعبوا النصائح وان لا يتجاهلوا الرسائل السياسية والعسكرية لقيادة اليمن الثورية والسياسية والعسكرية والتي مضمونها إيقاف العدوان والرحيل من كل شبر في البلد برا وبحرا وفك الحصار بكل أشكاله وأنواعه والتعامل بايجابية مع كل الملفات الانسانية وغيرها من تعويض وجبر الضرر وترك ثروات البلد من النهب ولا داعي للمماطلة والتسويف وتضييع الوقت.
والخلاصة:
ندعوا المغرر بهم لاتباع الحق وترك الباطل وان يستغلوا العفو والعودة لجادة الصواب وأن يستشعروا أن العدوان يستهدف الجميع ويضمر الشر على الجميع ويريد تدمير الجميع وينهب ثروة الجميع ويحاول احتلال بعض الاماكن والجزر والمياه فيا حبذا لو يتعقل أخوتنا اليمنيون المغرر بهم ويصطفوا مع الوطن بجانب القوى الوطنية التي قاتلت العدوان وما زالت تواجهه حتى تحرير آخر شبر برا وبحرا..المجد والعزة لليمن واليمنيين الخلود للشهداء الشفاء للجرحى الخلاص للأسرى العودة للمفقودين.
> اما الدكتور محمد حسن الحداد فقد تحدث عن اليوم الوطني للصمود واستبسال ابناء اليمن حيث قال:
>> ان الشعب اليمني المؤمن الصابر الثابت يكمل عام صموده الثامن و يدخل في عامه التاسع ولا يزال يواجه تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإسرائيلي الإماراتي الظالم وحصارهم الغاشم براً وبحراً وجواً ثماني سنوات والشعب اليمني في معاناة ومظلومية لا مثيل لها على وجه الأرض قتل الآلاف من الرجال الابرياء والشيوخ والنساء والأطفال بدون أي ذنب واستهداف البنى التحتية والقوة الاقتصادية ونهب الثروات الوطنية وحصار المشتقات النفطية والمواد الغذائية والأدوية الضرورية وإغلاق للمطار والميناء وتواطؤ دولي وتآمر أممي ومشاركة صهيونية وذلك لتركيع هذا الشعب اليمني العظيم ولكن قابلها صمود شعبي أسطوري بالجهاد المقدس والتضحيات العظيمة وأروع صور البطولة والشجاعة والفداء والاستبسال والوفاء وهي ملاحم سطرها مجاهدو يمن الإيمان والحكمة وتوجت بالانتصارات على كل المستويات تصنيع عسكري واستقرار أمني وثبات لمؤسسات الدولة وتماسك مجتمعي ووعي متنامي ونهضة اقتصادية وزراعية وثقة مطلقة ومستمرة بين القائد والشعب من العزة والكرامة والقرارات الصائبة وجميعها ثمرة القرارات الحكيمة لقائد حكيم وشعب عظيم قابلها ثماني سنوات من الخسائر البشرية و المادية لدول العدوان والهزائم والانكسارات والفضائح والنكبات لقوى الكفر والنفاق وانكشاف الحقائق وتصهين الأعراب و بيعهم لقضية القدس وفلسطين.. والفضائح للأنظمة العميلة والوهابية المتأمركة ثماني سنوات من الضياع والتخبط والضلال لقوى النفاق في الداخل والخارج وها نحن في العام التاسع نقول لدول تحالف العدوان والشر والله والله لن نركع ولن نذل وإن تنتهوا عن عدوانكم وتتحملون مسؤوليتكم وتصلحون ما أفسدتم وتبنون ما خربتم فهو خير لكم وإن تعودوا ستندمون وسنعود وسنستعين بالله عليكم هو مولانا نعم المولى و نعم النصير. ونؤكد على أن الوضع الراهن هو حالة حرب وجهوزية كاملة لتوجيه أقسى الضربات الممكنة لعواصم دول العدوان وأما رفدنا للجبهات فهو مستمر بكل الأحوال و لن يتوقف أبدا. ونقول للغازي والمعتدي والمحتل الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي وغيرهم تواجدكم في أرضنا مرفوض ويشكل خطرا عليكم ومطمعا لنا في استهدافكم فارحلوا من أرضنا باختياركم قبل أن تكون أرضنا مقبرة لكم كما كانت لمن سبقكم وقد أعذر من أنذر ومن كذب جرب والميدان خير فاصل. كما نعاهد قائدنا الشجاع والحكيم السيد العلم عبدالملك الحوثي أننا مستعدون للمشاركة في أي معركة قادمة ضد كيان العدو الصهيوني ونقول ابشر بعزك سيدي واشتد فسوف نذيق تحالف الشر أقسى العقوبات والردع والله ناصرنا نعم المولى ونعم النصير.
> أما الشيخ ياسر احمد الجرف قد تحدث عن الصمود الوطني قائلا:
>> هاهو شعبنا اليمني المؤمن العزيز يكمل عام صموده الثامن ويدخل في عامه التاسع ولا يزال يواجه هذا العدوان الأمريكي السعودي الإسرائيلي الإماراتي الظالم وحصارهم الغاشم ثماني سنوات من قتل الآلاف من الرجال والنساء والأطفال بدون أي ذنب ثمان سنوات من استهداف البنى التحتية والقوة الاقتصادية ونهب الثروات الوطنية ثماني سنوات من حصار المشتقات النفطية والمواد الغذائية والأدوية الضرورية وإغلاق للمطار والميناء ثماني سنوات من تواطؤ دولي وتآمر أممي ومشاركة صهيونية قابلها من صمود شعبي أسطوري سطر فيها شعبنا وجيشنا الجهاد المقدس والتضحيات العظيمة سطر فيها شعبنا وجيشنا أروع صور البطولة والشجاعة والفداء والاستبسال.. والانتصارات على كل المستويات تصنيع عسكري استقرار أمني ثبات لمؤسسات الدولة تماسك مجتمع يوعي متنامي نهضة اقتصادية وزراعية علاوة على الثقة المطلقة والمستمرة بين القائد وشعبه.
ثمان سنوات من الفضائح للأنظمة العميلة والوهابية المتأمركة وها نحن على ابواب العام التاسع نقول لدول تحالف العدوان والشر سنستعين بالله عليكم هو مولانا نعم المولى ونعم النصير النصر لليمن ولفلسطين وللأمة الإسلامية الخلود لشهداء أمتنا العظماء الشفاء للجرحى الأوفياء الحرية للأسرى الأعزاء الخزي والعار للمتخاذلين والعملاء ولا نامت أعين الجبناء.

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا