الأخبار |

إفلاس مرتقب لشركة بريطانية

تقترب شركة “ذي بادي شوب” المعروفة منذ نحو 50 عاما بمستحضرات التجميل من الإفلاس في المملكة المتحدة بعد أداء تجاري ضعيف في فترة عيد الميلاد، وفق ما ذكرت وسائل إعلام.

إفلاس مرتقب لشركة بريطانية

تقترب شركة “ذي بادي شوب” المعروفة منذ نحو 50 عاما بمستحضرات التجميل من الإفلاس في المملكة المتحدة بعد أداء تجاري ضعيف في فترة عيد الميلاد، وفق ما ذكرت وسائل إعلام.


وأفادت “سكاي نيوز” الأحد بأن شركة الأسهم الألمانية الخاصة “أوريليوس” التي استحوذت على “ذي بادي شوب” في تشرين الثاني/نوفمبر أطلقت عملية في المملكة المتحدة يتم بموجبها إيكال خبراء المال مهمة محاولة إنقاذ أجزاء من الشركة.
وأشارت إلى أن ذلك سيؤدي إلى إغلاق متاجر وخسارة وظائف في “ذي بادي شوب” التي أسستها أنيتا روديك عام 1976 وانتقلت ملكيتها عدة مرّات منذ باعتها إلى مجموعة “لوريال” العملاقة لمستحضرات التجميل عام 2006.
يوجد في المملكة المتحدة حوالى 200 متجر تابع لـ”ذي بادي شوب” أي ما يعادل نحو 7% من إجمالي متاجرها حول العالم البالغ عددها حوالى 300 والواقعة في أكثر من 70 دولة.
توظف الشركة مباشرة حوالى 10 آلاف شخص مع 12 ألفا آخرين موظفين عبر فروعها.
ولم يصدر أي رد بعد عن “ذي بادي شوب” أو “أوريليوس” على الأنباء الصادرة نهاية الأسبوع.

تقييمات
(0)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا