وضح كتاب الفتنة الصادر عن دائرة التوجيه المعنوي جانباً من الدور الخارجي في الدفع بالرئيس الأسبق علي صالح في ديسمبر 2017م لإعلان تمرده في مواجهة السلطة الشرعية التوافقية بين المؤتمر وأنصار الله وحلفائهم والممثلة بالمجلس السياسي الأعلى بهدف تنفيذ مخططات خارجية للسيطرة على اليمن.