الأخبار

الخطر يداهم معقل المرتزق الزبيدي

26سبتمبرنت:


وصلت عملية الاغتيالات والتصفيات التي يغذيها ويدفع بها المحتلين والغزاة في المناطق الجنوبية المحتلة الى موقع إقامة المرتزق عيدروس الزبيدي الذي يفترض بانه ان يكون أكثر امانا نظرا لانتشار التشكيلات الامنية المختلفة للمرتزقة

الخطر يداهم معقل  المرتزق الزبيدي

وأثارت عملية امس بقيام مسلح بقتل الشاب خالد الساحمي أمام المارة في منطقة الفتح  بعدن المحتلة تخوفا كبيرا لدى قيادات المرتزقة والتي كشفت الانفلات وضعف الإجراءات الامنية سهلة الاختراق
وتعد منطقة الفتح من المناطق التي يقطنها قادة المرتزقة والأكثر آمنا لوجود أكثر من جهة أمنية ما يسمى با"الحماية الرئاسية والقوات الخاصة ومكافحة الإرهاب والشرطة العسكرية التي لا تبعد عن مكان الواقعة سوى بضع مترات. اضافة الى وجود نقاط أمنية وأطقم منتشرة في المنطقة إلا أن القاتل ترجل من سيارته وقتل المجني عليه بدم بارد وركب سيارته ولاذ بالفرار بكل هدوء .
وعلق مراقبون على العملية بانها توكد الفشل   الامني  وان الخطر وصل الى منطقة اقامة رئيس مايسمى بالمجس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتيا عيدروس الزبيدي وربما يكون المستهدف الرئيس  وان ما حصل مجرد رسالة

 

تقييمات
(1)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا