سيول المنخفض الجوي تكشف خطر كبير يتهدد أبناء حضرموت

  وقال مختصون في شئون البيئة  ان تدفق السيول كان بلون السواد في وادي عمد غرب حضرموت  ومن اسبابه رمي الشركات النفظية نفاياتها في الوديان والجبال تسببت بالسرطان  حصلت في غيل بن يمين ومات على اثرة مواطنين اثنين  واكثر من 20 راس من اغنامهم

وحذر المختصون  اهالي وادي عمد بعدم الشرب من السيل هم واغنامهم  واهل حضرموت اكثر محافظه مصابين بالسرطان

وكانت سجلت حالة وفاة واحدة وأضرار مادية جسيمة جراء الأمطار والسيول التي شهدتها المحافظات  الشرقية، متأثرة بالمنخفض الجوي الذي ضرب  حضرموت

وتركزت الأضرار المادية  في الأراضي الزراعية والبنية التحتية للطرقات والكهرباء والمياه، كما تم تعليق الدراسة في 

وطالت الطرقات الإسفلتية، وشبكة الكهرباء (33)، وآبار المياه في منطقة ثلة المغذية لمدينة المكلا، فيما جرفت السيول عددا من سيارات المواطنين و بالأراضي الزراعية في مديرية غيل باوزير، والطرق الترابية والأراضي الزراعية في أرياف المكلا، إضافة لشبكة المياه في قصيعر شرق المدينة 

 وكشف المنخفض الجوي الذي ضرب حضرموت  والمهرة وشبوة  أن حكومة المرتزقة مجرد وهم كبير وان الهدف من الوجود الأجنبي في  المناطق الجنوبية المحتلة هو الاحتلال وفرض النفوذ لا اكثر ، فهناك أضرار كبيرة نتيجة سيول الأمطار الجارفة التي جرفت أودية وقطعت طرقات وهناك عالقين وسط الأمطار وفي الطرقات لم يصلهم أحد لأن حكومة المرتزقة افتراضية مثلها مثل أي شي افتراضي لاوجود لها على الواقع