الأخبار

منظمة الهجرة: 77 الف مهاجر عبروا الى اليمن في 6 اشهر

قالت المنظمة الدولية للهجرة انه بحلول منتصف عام 2023، كان أكثر من 77 ألف مهاجر قد عبروا خليج عدن إلى اليمن، وهذا تعدى أعداد المهاجرين في العام الماضي ويقترب من أعداد المهاجرين في فترة ما قبل الجائحة.

واضافت انه ومع تزايد أعداد المهاجرين، تتزايد أيضاً المخاطر التي تواجه الأفراد المتنقلين على طول "الممر الشرقي" المعروف بانتهاكات حقوق الإنسان بما في ذلك التعذيب والعنف والإتجار بالبشر.

واشارت الى ان المهاجرين بعد عبورهم البحر، عادة ما يقعون في قبضة تُجار البشر الذين يسيطرون على كل خطوة في رحلة المهاجرين بعد ذلك. ممارسات العنف والاستغلال والإساءة ضد المهاجرين منتشرة بشكل كبير، والجناة يتصرفون بحصانة تامة.

واضافت ان  ظروف انعدام الأمن، تركت حوالي 43,000 مهاجر عالقين في مختلف أنحاء البلاد.

وقال ماثيو هابر، رئيس المنظمة الدولية للهجرة بالإنابة: "بالرغم من الإعداد المتزايدة للمهاجرين الذين يدخلون اليمن، وشدة الإساءات التي يتحملونها، يستمر الأفراد المتنقلين في الغياب عن الأعين بشكل كبير."

وتؤكد المنظمة أن رحلات العودة الطوعية هي الطريق الآمن  لعودة المهاجرين العالقين في اليمن إلى بلدانهم.

ولفتت الى انها وحتى الآن في هذا العام، ساعدت المنظمة الدولية للهجرة 5,631 مهاجر، بما في ذلك 5,572 مهاجر من الجنسية الإثيوبية، في العودة إلى أوطانهم عبر رحلات العودة الطوعية الإنسانية، وهذه زيادة كبيرة عن السنوات الماضية.

غي انها استدركت ان المهاجرون ياتون يومياً إلى نقاط الاستجابة في صنعاء ومأرب وعدن طالبين المساعدة في العودة إلى بلدانهم. وان شهر يونيو، سجلت فرق المنظمة آلاف المهاجرين الذين طلبوا المساعدة في العودة إلى بلادهم الأصلية.

مؤكدة بانه تم إيقاف هذه التسجيلات مؤقتاً في الوقت الحالي نظراً لأن عدد المهاجرين الذين يطلبون المساعدات تخطى الموارد المتاحة حالياً لمساعدتهم بشكل كبير.

منظمة الهجرة:  77 الف مهاجر عبروا الى اليمن في 6 اشهر

قالت المنظمة الدولية للهجرة انه بحلول منتصف عام 2023، كان أكثر من 77 ألف مهاجر قد عبروا خليج عدن إلى اليمن، وهذا تعدى أعداد المهاجرين في العام الماضي ويقترب من أعداد المهاجرين في فترة ما قبل الجائحة.

واضافت انه ومع تزايد أعداد المهاجرين، تتزايد أيضاً المخاطر التي تواجه الأفراد المتنقلين على طول "الممر الشرقي" المعروف بانتهاكات حقوق الإنسان بما في ذلك التعذيب والعنف والإتجار بالبشر.

واشارت الى ان المهاجرين بعد عبورهم البحر، عادة ما يقعون في قبضة تُجار البشر الذين يسيطرون على كل خطوة في رحلة المهاجرين بعد ذلك. ممارسات العنف والاستغلال والإساءة ضد المهاجرين منتشرة بشكل كبير، والجناة يتصرفون بحصانة تامة.

واضافت ان  ظروف انعدام الأمن، تركت حوالي 43,000 مهاجر عالقين في مختلف أنحاء البلاد.

وقال ماثيو هابر، رئيس المنظمة الدولية للهجرة بالإنابة: "بالرغم من الإعداد المتزايدة للمهاجرين الذين يدخلون اليمن، وشدة الإساءات التي يتحملونها، يستمر الأفراد المتنقلين في الغياب عن الأعين بشكل كبير."

وتؤكد المنظمة أن رحلات العودة الطوعية هي الطريق الآمن  لعودة المهاجرين العالقين في اليمن إلى بلدانهم.

ولفتت الى انها وحتى الآن في هذا العام، ساعدت المنظمة الدولية للهجرة 5,631 مهاجر، بما في ذلك 5,572 مهاجر من الجنسية الإثيوبية، في العودة إلى أوطانهم عبر رحلات العودة الطوعية الإنسانية، وهذه زيادة كبيرة عن السنوات الماضية.

غي انها استدركت ان المهاجرون ياتون يومياً إلى نقاط الاستجابة في صنعاء ومأرب وعدن طالبين المساعدة في العودة إلى بلدانهم. وان شهر يونيو، سجلت فرق المنظمة آلاف المهاجرين الذين طلبوا المساعدة في العودة إلى بلادهم الأصلية.

مؤكدة بانه تم إيقاف هذه التسجيلات مؤقتاً في الوقت الحالي نظراً لأن عدد المهاجرين الذين يطلبون المساعدات تخطى الموارد المتاحة حالياً لمساعدتهم بشكل كبير.

تقييمات
(0)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا