ليس هناك ما هو أرقى وأشمل وأعظم مما يوليه الإسلام ومنهجية الثقافة القرآنية من العناية والرأفة بالإنسان في حالتي السِلم والحرب، حتى مع العدو بعد أن يقع في الأسر.. ذلك العدو الذي خرج مكشراً أنياب الحقد والعداء والمكر..
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا