
يتحدثون أيضاً عن حقوق المرأة، ويحاولون أن يقدموا هذا العنوان لاختراق الشعوب، وهم- الأمريكي والإسرائيلي والدول الغربية وعملاؤهم- هم أكبر قاتلٍ للنساء، يعني:
قال الله تعالى في القرآن الكريم: {وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22) مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}[الأحزاب: 22-23]، صدق الله العلي العظيم.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا