26سبتمبرنت:
تعرضت الآثار اليمنية لموجاتٍ أو سلسلةٍ من عمليات التهريب إلى الخارج وأصبحت تلك الآثار سلعاً معروضةً في مزاداتٍ عالمية، حيث نظمت مزاداتٍ لشـراء تـمثالٍ سبئي، أو رأس حيوانٍ حميري، أو لوحةٍ حجرية كُتِبَتْ بالخط المسماري (المُسند).
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا