كشف المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع، أن القوات المسلحة بصدد إجراء عمليات تجريبية لأسلحة نوعية جديدة ستدخل على خط المعركة خلال المرحلة المقبلة..

قال العميد يحيى سريع ان إجمالي العمليات التي نفذتها الوحدات البرية ( الهندسة العسكرية_ القناصة _ الدروع _ المدفعية) بلغت 211136 عملية توزعت كالتالي:

نفذت القوات البحرية والدفاع الساحلي خلال السبع السنوات 35 عملية نوعية من أبرزها  كما ورد في الايجاز الصحافي للعميد يحيى سريع استهداف فرقاطة " المدينة"

بلغ اجمالي عمليات الدفاع الجوي  المنفذة خلال سنوات الصمود 4221 عملية وقد تنوعت عمليات الدفاع الجوي ما بين التصدي والاجبار على المغادرة وكذلك الاعتراض والاسقاط ونجحت وحدات الدفاع الجوي من تنفيذ 1971 عملية اسقاط واصابة و2250 عملية تصدي واعتراض.

نفذ سلاح الجو المسير خلال سنوات الصمود 11562 عملية منها 2176 عملية داخلية و  953عملية خارجية وبلغ عدد عمليات الاستطلاع  8433  وشكلت عمليات الاستطلاع أهمية استخباراتية في المعركة العسكرية.

تعد القوة الصاروخية أحد برز أسلحة القوات المسلحة وهي القوات التي خضعت لعملية بناء متكامل خلال فترة العدوان والحصار وكانت حاضرة في المعركة وتمكنت القوات المسلحة من خلال هذه اليد الضاربة من توجيه ضربات موجعه للعدو والحقت به خسائر كبيرة  واعتمدت هذه القوة على تراكم الخبرة في المؤسسة العسكرية وكذلك على الاستفادة من التجارب في التطويروباتت القوة الصاروخية تعتمد بنسبة 100% على خبرات يمنية

قال العميد يحيى سريع  ان قواتنا المسلحة نجحت خلال سبع سنوات من تدمير واعطاب واحراق ما يتجاوز (17397) الية ومدرعة وناقلة جند ودبابة وعربة وجرافة وسلاح متنوع ومن هذه العمليات (10518) موثقة بالصوت والصورة.

أدت عمليات القوات المسلحة خلال سبع سنوات من الصمود الى مصرع عشرات الآلاف من قوات العدو والمنافقين الخونة

نفذت القوات المسلحة خلال معركة التصدي للعدوان الغاشم ما يزيد على 13208 عملية عسكرية منها 6681 عملية هجومية و6527 عملية تصدي وافشال محاولات هجومية للعدو وزحوفات.

اعلن متحدث القوات المسلحة العميد يحيى سريع ان العدوان شن 274243الف غارة خلال السبع السنوات الماضية من الصمود.

26سبتمبرنت:سامية القاسمي/

عيد الأم أو يوم الأم هو احتفال ظهر حديثاً في مطلع القرن العشرين تحتفل به بعض الدول لتكريم الأمهات والأمومة و"رابطة الأم بأبنائها" وتأثير الأمهات على المجتمع. ظهر ذلك برغبة من المفكرين الغربيين والأوروبيين بعد أن وجدوا الأبناء في مجتمعاتهم يهملون أمهاتهم ولا يؤدون الرعاية الكاملة لهن فأرادوا أن يجعلوا يوماً في السنة ليذكّروا الأبناء بأمهاتهم.

تشهد شاشات التلفزيون الوطنية خلال شهر رمضان المبارك عدد من الاعمال الدرامية الهادفة التي تم توجيهها هذا الموسم لمعالجة قضايا الاثار والتراث في اليمن.