الأخبار

الحرس الثوري يكشف تورط المانيا بشكل مباشر في اغتيال سليماني

نشرت وسائل إعلام إيرانية، تابعة للحرس الثوري الإيراني، "مقطع فيديو يكشف ضلوع ألمانيا في عملية اغتيال قائد فيلق القدس الراحل قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس".

ويشير الفيديو إلى أن "الطائرة الأمريكية التي نفذت عملية اغتيال قاسم سليماني ورفاقه في مطار بغداد أقلعت من أحد معسكرات الجيش الألماني".

وأضاف أن "ألمانيا وفي إطار استهداف الأمن القومي الإيراني وبالتنسيق مع الاستخبارات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والسعودية، تحولت في الأشهر الأخيرة إلى أحد المراكز الرئيسة لأعضاء منظمة مجاهدي خلق الإرهابية لإثارة أعمال الشغب والفوضى في البلاد".

 وكان الجيش الأمريكي نفّذ عملية اغتيال الجنرال قاسم سليماني بضربة صاروخية قرب مطار بغداد الدولي، في الثالث من يناير/ كانون الثاني عام 2020.

وأدت العملية، التي اغتيل فيها أيضا أبو مهدي المهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق، إلى تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، التي تعهدت بالانتقام القوي.

ورد الجيش الإيراني بعد أيام قليلة من العملية بإطلاق صواريخ على قاعدة عين الأسد، كبرى القواعد الأمريكية في العراق.

كما تعرضت القوات الأمريكية في العراق لسلسلة من الهجمات من قبل مجموعات عراقية موالية لإيران، العام الماضي، كان آخرها في 20 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عندما أطلقت صواريخ على المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد، حيث توجد أكثر المواقع العسكرية تحصنا في العراق، إلى جانب احتوائها على مقر السفارة الأمريكية ومقرات منظمات ووكالات حكومية وأجنبية أخرى.

 

سبوتنيك

نشرت وسائل إعلام إيرانية، تابعة للحرس الثوري الإيراني، "مقطع فيديو يكشف ضلوع ألمانيا في عملية اغتيال قائد فيلق القدس الراحل قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس".

ويشير الفيديو إلى أن "الطائرة الأمريكية التي نفذت عملية اغتيال قاسم سليماني ورفاقه في مطار بغداد أقلعت من أحد معسكرات الجيش الألماني".

وأضاف أن "ألمانيا وفي إطار استهداف الأمن القومي الإيراني وبالتنسيق مع الاستخبارات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والسعودية، تحولت في الأشهر الأخيرة إلى أحد المراكز الرئيسة لأعضاء منظمة مجاهدي خلق الإرهابية لإثارة أعمال الشغب والفوضى في البلاد".

 وكان الجيش الأمريكي نفّذ عملية اغتيال الجنرال قاسم سليماني بضربة صاروخية قرب مطار بغداد الدولي، في الثالث من يناير/ كانون الثاني عام 2020.

وأدت العملية، التي اغتيل فيها أيضا أبو مهدي المهندس، نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق، إلى تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، التي تعهدت بالانتقام القوي.

ورد الجيش الإيراني بعد أيام قليلة من العملية بإطلاق صواريخ على قاعدة عين الأسد، كبرى القواعد الأمريكية في العراق.

كما تعرضت القوات الأمريكية في العراق لسلسلة من الهجمات من قبل مجموعات عراقية موالية لإيران، العام الماضي، كان آخرها في 20 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عندما أطلقت صواريخ على المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد، حيث توجد أكثر المواقع العسكرية تحصنا في العراق، إلى جانب احتوائها على مقر السفارة الأمريكية ومقرات منظمات ووكالات حكومية وأجنبية أخرى.

 

سبوتنيك

تقييمات
(1)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا