محمد النظاري:
يعد موضوع إطلاق التهم لشركات الإنتاج حول سرقة أعمالها من كتّاب آخرين غير الذين تظهر أسماؤهم في التيترات، أمر معتاد محلياً وخارجياً، فبين الفينة والأخرى يظهر من يدعي أن هذا العمل أو ذاك مسروق من أحد أعماله.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا